أكدت داليا البحري أنّ قدوم ابنتها غيّر حياتها، فأصبحت أكثر خوفاً على نفسها من أجلها، مشيرة إلى أنّ زواجها حرمها من ارتياد السينما. من ناحية ثانية، أكّدت خلال استضافتها في برنامج "نورت" على mbc أنّها لم تغر من سلاف فواخرجي لأنّها أدت شخصية "كليوباترا"، مبررة ذلك بأنّها تستعد لتلعب شخصية "نفرتيتي" مستقبلاً. ونفت هجومها على الفنانات العربيات المشاركات في الدراما المصرية، مشيرة إلى أنّها تلوم المخرجين على استعانتهم بفنانات لا يجدن اللكنة المطلوبة. وعن خلافها مع أنغام، قالت: "إنني ساعدتها باعتبارها تخوض تجربة التمثيل للمرة الأولى. أما النص فكان عندي منذ أربع سنوات ولم يكن اسمها مطروحاً، ورشحت وقتها نيللي كريم التي اعتذرت لاحقاً". وأضافت: "مشكلتي مع الشركة وليس مع أنغام، لكنّ الأخيرة اتبعت سياسة ليّ الذراع عندما وضعت الشركة أمام حلين، فإما إيقاف التصوير أو الموافقة على وضع اسمها في بداية الشارة، ولذلك لن أكرر التعامل معها أبداً". بدورها، أفصحت كندا علوش أنها لم توجه لومها للفنانين في ما يتعلق بموقفهم السياسي، قائلة "من حق أي فنان اختيار موقفه، واختيار التعبير عنه أو الاحتفاظ به لنفسه". ولم تخف الفنانة السورية أنها مصابة بالزهايمر وتنسى كثيراً، كما أنها متسرعة وسريعة الاستفزاز، لكنها خبيرة في طهي جميع أنواع الطبخ الشرقي والغربي، مبدية كرهها للمكياج. وامتدحت تشكيلها ثنائياً مع خالد الصاوي، مؤكدة أنها أفادت منه ثقافياً وإنسانياً وموهبةً، كما أبدت في سياق مختلف عدم رغبتها في العمل مع نجدت أنزور. من ناحيته، أبدى عمرو سعد عدم محبته للظهور الإعلامي المكثف، واصفاً جزءاً كبيراً من الإعلام العربي بغير المهني، بينما شكك في نجومية الفنان الذي يصنعه الإعلام. واعتبر ما يقال بأنّه من أشرس المدافعين عن المرأة مجرد إشاعة قائلاً إن "المرأة العربية ليست عبداً لتطالب بحريتها". وأشار إلى أنّ ظهوره مع الراحل يوسف شاهين قد أذاه لأنه مخرج أناني. أخيراً، قال مروان خوري إنّ وائل جسار وصفه بالمغرور لأنّه لم يلبّ طلبه، مؤكداً أنّ خلافه مع إليسا قد انتهى. ولفت إلى أنّ مشكلته تكمن في عدم حبه للزواج، لكنه سيتزوج حتماً ليصبح أباً. المزيد: فاروق الفيشاوي: لم أخن زوجاتي!