أكد عابد فهد أنّ تنقله بين الأعمال الكوميدية والتاريخية والاجتماعي أمر طبيعي. وتابع أنّه على الممثل أن يجرب كل شي إن كان قادراً على الإقناع، مشيراً إلى أنه يحبّ الأدوار المعقدة ولا يجيد الأدوار السهلة. وعلّق على زيارته اللاجئين السوريين في مخيم الزعتري في الأردن بالقول "أنا فنان ولست سياسياً ولا عسكرياً، والظرف الذي تعيشه سوريا يخصّ السوريين وحدهم، وما يحصل هو جرح كبير ينزف بشدة، وليس مطلوباً تحديد موقف من الأزمة وإنما كيف نستطيع إيقاف النزيف". وأضاف في برنامج "نورت" على "إم. بي. سي" إنّ "الجرح سيكبر لو لم يتكاتف العرب، ولا يوجد مستفيد مما يحصل إلا من لا يتكلم اللغة العربية". وكشف أنّه يرفض العمل مع نجدت أنزور لأنه ديكتاتوري، بينما أكد أنّه دخل مصر من خلال مسلسل "أسمهان". بعيداً عن الدراما، أكد أنّ باسم يوسف يتميّز بالمباشرة "المهضومة" وتحليل ما وراء السطور، واعترف أنّه لم ير أولاده منذ شهر بسبب ظروف عمله، مبدياً موافقته على تقديم برنامج سياسي مع زوجته ليبقى إلى جانبها. من ناحيته، نفى نبيل شعيل خضوعه لعمل جراحي بهدف التنحيف، مبيناً أنّه أجرى عملية في الظهر فنقص وزنه، ما اعتبره "رجيماً مجانياً". وأعرب عن رفضه "إحياء حفلات السنة لأنّها أصبحت ماجنة"، واعترض على الاستفتاءات لأنّ معاييرها غير مفهومة، فالنجاح يحدّده الانتشار ومحبة الناس. وكشف أنّه لم ير ابنه منذ سنوات، وأنّه "تقدّم لأحد برامج الهواة ولم ينجح من دون إخباري. ولو أخبرني لصنعت منه نجماً". وقال "يبقى ابني، وهو ولد مؤدب ويصلي ويقرأ القرآن". وأخيراً، أكدت الممثلة المصرية زينة أنّ تقديم البرامج التلفزيونية لم تشكّل إضافةً لها، بل هي عبارة عن تسلية بعكس عملها في السينما. واعترفت أنّ إيناس الدغيدي لن تطلبها مرة أخرى، لأنّ زينة وقعّت معها في أحد الأفلام واعتذرت قبل يوم واحد من التصوير فقط. ورفضت زينة الحديث عن الممثلات العربيات المشاركات في الدراما العربية تجنّباً للحساسيات وقالت "أهلاً وسهلاً بأي فنان موهوب".     المزيد: ما هي رسالة أنغام للرئيس المصري؟