نفت يارا صبري الأنباء التي ترددت حول اعتزالها الفن بشكل نهائي، مؤكدة أنّ ما نشر لا يتعدى كونه شائعة. وأكدت في تصريح لـ"أنا زهرة" أنها ستكمل مشوارها الفني، ومن المبكر جداً الحديث عن الاعتزال، مشيرة إلى أنّ الظروف الصعبة التي تشهدها سوريا لا تسمح لها بالتفكير في الدراما. لكنّا تابعت أنّها ستغتنم أول فرصة مناسبة لتقف مجدداً أمام الكاميرا. وتعود آخر مشاركات صبري الدرامية إلى رمضان 2011 حين قدّمت مسلسل "جلسات نسائية" للمخرج المثنى الصبح. من ناحية ثانية، حولت يارا صفحتها على الفايسبوك إلى مساحة تطالب فيها بالإفراج عن المعتقلين الذين أسروا منذ انطلاق الثورة السورية. يذكر أنّ يارا صبري تقيم مع عائلتها في الإمارات منذ أكثر من سنة بعد تلقيها تهديدات رداً على موقفها المؤيد من الثورة السورية. المزيد: الدراما السورية 2012: نجوم غابوا وآخرون أطلّوا في عمل واحد!