ضحية جديدة في موجة الاتصالات الكاذبة التي تطال مشاهير هوليوود كان ضحيتها هذه المرة النجم البريطاني راسل براند. ونقل موقع TMZ الأميركي ان براند هو أجد ضحايا موجة البلاغات الكاذبة والتي تفيد عن اقتراب مسلحين إلى منزل براند في لوس أنجلس لتهرع القوى الأمنية إلى المكان وتجد لاحقاً أن الأمر مجرد دعابة وكذبة. وفي وقت قال المتصل ان أحد المسلحين أبيض والآخر اسود، وكلاهما يرتدي درعاً،سارعت الشرطة إلى منزل براند ليتبين ان ما من احد بداخله وان النجم غادر المكان قبل نصف ساعة من دون مواجهة أية مشاكل أمنية. يذكر أن الاتصالات الكاذبة تكاثرت الأسبوع الماضي ووقعت ضحيتها ريهانا، وكريس براون وجاستن تيمبرلايك، وسيلينا غوميز.