أنجزت ديما بياعة لوحتها التشكيلية الأولى في نية واضحة لاقتحام عالم الرسم بعيداً عن التمثيل. هكذا، نجحت في رصد الحالة السورية من خلال لوحة فنية. ومن خلال ريشتها، عبّرت ديما عن توحد مختلف الأديان والطوائف السورية التي تعاني من نزف الدماء، وتعلوها عين تبكي على الأحداث المأساوية. من ناحية أخرى، احتفلت ديما مع جمهورها بتخطي صفحة "الفانز" الخاصة بها على الفايسبوك حاجز الـ 12 ألف معجب. يذكر أنّ ديما لم تشارك هذا الموسم بأي عمل درامي سوري، واكتفت بمشاركة خليجية في "بنات الديرة" الذي صوِّر في نهاية العام الماضي إلى جانب والدتها مها المصري في الإمارات. المزيد: باسم ومها وديما في مركز راشد ديمة بياعة تتعرّض للنصب.. وكاظم في “سوق واقف” مها المصري: سلمى أمي الصغيرة!