تعيش رغدة حالة نفسية سيئة بعد اختطاف والدها محمود الذي يبلغ 80 عاماً ويعاني من فقدان الذاكرة. وأكدت الفنانة السورية لـ "أنا زهرة" أنها تلقت رسائل حيث أعلن «الجيش السوري الحرّ» مسؤوليته عن الحادث «في محاولة لتهديدي وجعلي أتراجع عن موقفي المؤيد للرئيس السوري بشار الأسد». وأشارت إلى أنّها تلقت اتصالاً هاتفياً من الأسد وزوجته، مضيفةً أنّها تتابع معهما الأمر منذ اختطاف والدها. وأكدت رغدة التي تقيم في القاهرة أنّه رغم حالة القلق والخوف التي تعيشها منذ علمها بخطف والدها، إلا أنّها لن تغيّر موقفها من الثورة السورية و«من يطلقون على أنفسهم "الجيش الحر" هم خونة ومرتزقة» على حد قولها.   للمزيد: رغدة تبكي على وطنها