فجأة ومن دون سابق إنذار، امتلأت صفحة نسرين طافش على الفايسبوك بالعبارات المؤيدة للنظام السوري وبصور الرئيس والعلم السوريين في هجوم واضح لبعض القراصنة، علماً أن الممثلت ابتعدت منذ اندلاع الأزمة عن التصريحات السياسية المؤيدة أو المعارضة.   هكذا، فقد اختفت الفنانة السورية عن أصدقائها من دون معرفة ما إذا كانت قد أغلقت الحساب بنفسها بعد تعرّضه "للتهكير" أم أنّ القراصنة أغلقوه نهائياً، خصوصاً أنها تقيم في دبي مع أفراد عائلتها.   في هذه الأثناء، لم يصدر أي تصريح عن نسرين عبر صفحة "الفانز" التي تضم أكثر من خمسين ألف معجب.   المزيد: ما هي أمنيات نسرين طافش للعام الجديد؟