تبرّأت صابرين من حملة "أنقذوا حرائر سوريا"، مؤكدة أنّها اكتشفت أنّه لا جمعية من الأساس تحمل هذا الاسم. وأوضحت الفنانة المصرية لـ "أنا زهرة" قائلة: "بالفعل تلقيت اتصالاً من إحدى الصحافيات السوريات المقيمات في القاهرة. وقد عرضت عليّ أن أكون سفيرة لدعم حرائر سوريا الموجودات في مصر وأقف بجوارهن وأكون متحدثة رسمية باسمهن وأشارك في إعلانات تلفزيونية لدعمهن، فوافقت على الفور. لكنّي فوجئت بالفتاة تتصل بي لتؤكد أنّ هناك شاباً خدعها ويسعى إلى جمع أموال من الفنانات المصريات باسم الحملة والجمعية التي لم يتم إشهارها من الأساس". وتضيف: "بالفعل تلقيت sms تطالبني بدفع مبلغ من المال للتبرّع للحملة. وعندما اتصلت بالصحافية، أكّدت لي أنّه لا جمعية من الأساس حتى يتم التبرع لها". يذكر أنّه تردد أنّه وقع الاختيار على صابرين وشاهيناز كسفيرتين لحملة "أنقذوا حرائر سوريا" التي تهدف إلى تقديم الدعم لهؤلاء السوريين، خصوصاً الفتيات اللواتي يتزوجن عن طريق المساجد من أجل البحث عن مكان للسكن. للمزيد: صابرين: أنا مش محجّبة