"لست محسوبة على أي طرف رغم ظهوري في لقاءات سياسية على القنوات السورية. وقتها لم نصادف هذه المجازر والجرائم، وقناعاتي تبدلت تماشياً مع الوضع الحالي".

كل ما سبق هو تصريح مزيف على لسان أمل عرفة المقيمة حالياً في دبي مع زوجها عبد المنعم عمايري، خصوصاً أنّ حسابها الشخصي على موقع الفايسبوك تعرّض للقرصنة، ما أفسح في المجال للبعض لإنشاء حسابات مزورة ونشر تصاريح كاذبة مسيئة لبطلة "رفة عين".

وقالت أمل في بيان أصدرته "فوجئت لدى دخول حسابي الوحيد الذي يتضمن مجموعة من الأصدقاء بوجود محادثات ورسائل غريبة في البريد الخاص تم إرسالها من قبل مخترقي الصفحة".

وبيّنت أنّ أي صفحة تحمل اسمها لا تمثلها ولا تمت لها بأي صلة جملة وتفصيلاً.

يذكر أنّ العديد من الفنانين السوريين تعرضوا لما تعرّضت له عرفة أمثال وائل رمضان وبسام كوسا وباسم ياخور.

اقرأ المزيد:

جيني إسبر: لامست محبة الناس

وفيق الزعيم: لست مصابا بالسرطان!

قصي خولي: مشتاق للشام وهناك من انتحل شخصيتي