وهي اسمها مريم ثم نظرت في الي يدي وجدتها صبغة حنه ثم نظرت لي عيوني في المرآه وجدت فيها الكحل معمول بطريق حلوه فقلت في نفسي أمي سوفا تزعل ومسحتهما بمنديل) مع العلم اني انسه وامي في فترة حزن علي اخي المتوفي.