بعد أن غاب عن آذان العصر والمغرب ذهب أقارب المؤذن السعودي الستيني للاطمئنان عليه فوجدوه وقد علق نفسه بمروحة السقف شانقا جسده العجوز وتاركاً خلفه وصية بممتلكاته. وذكرت صحيفة "الشرق" السعودية أن الإمام المنتحر أوصى بكل ما يملك وقفاً للمسجد الذي يؤذن فيه.