تُعدّ الفاكهة على اختلاف أنواعها من وسائل تحقيق التوازن الغذائي، وهي بفضل غناها بالأملاح المعدنية والفيتامينات تُعوض عن فقرها في بعض المواد الأخرى. ولأنها سهلة الهضم لما تحتويه من أحماض عضوية، فإنّ تناولها في شهر رمضان المبارك ممكن في أي وقت خصوصاً أنّ معظمها يروي عطش الصائم كالتوت والليمون. فما رأيكِ لو حوّلناها إلى مشروبات مميّزة لا على مائدة الإفطار فحسب، بل أيضاً في حفل الزفاف أو عقد القران إذا اخترتِ الشهر الفضيل موعداً لارتباطكِ؟