لولا أن انتبه أحد المارة لوجودهم في شمس الظهيرة الحارة محبوسين في سيارة لساعات طويلة، لكان قضي على هؤلاء الأطفال الثلاثة من الجوع والعطش.

فقد حبسهم والدهم عقابا لهم على شيء من الشقاوة، ولكن عقابه تركهم في حالة يرثى لها، وكان العطش والجوع ظاهراً على وجوههم، حتى وصلت سيارة الأمن العام والإسعاف لتتفقد حالتهم الصحية.

تابعي الفيديو التالي: