نفى شوقي الماجري ما نُشر على لسانه في الإعلام السوري ومواقع التواصل الاجتماعي بشأن موقفه من القيادة التونسية الجديدة والأحداث التي تشهدها سوريا. وأبدى المخرج التونسي استياءه من إقحامه في مهاترات مماثلة، واصفاً الذين يقفون وراء ذلك بأنّهم يفتقدون إلى الأخلاق، وينتهكون حرمات الآخرين وفكرهم ومعتقداتهم، ويضمرون الأذى له شخصياً.

 

وأضاف في رسالة وجهها عبر "فايسبوك" أنّ لا علاقة له بالبيان الذي نُشر على إحدى صفحات الموقع حول ما يجري في سوريا وموقفه من القيادة في بلده تونس.

 

وطالب كل من يعرفه في الوطن العربي، وخصوصاً في تونس وسوريا أن لا يأخذ بما ورد في البيان جملة وتفصيلاً، مؤكداً أنّ ما يحصل في سوريا يؤلمه، متمنياً أن يعود السلام والخير إلى البلد.

 

من ناحية ثانية، يواصل الماجري تصوير مسلسل "الحملة الفرنسية" الذي يتناول حروب نابليون بونابرت في مدينة الفيوم المصرية. وقد انتهى من تصوير 30% من أحداث العمل الذي تلعب بطولته ليلى علوي، وشريف سلامة، وسوسن بدر، ومجموعة من الممثلين الفرنسيين أولهم غريغوار كولين الذي يؤدي شخصية القائد الفرنسي.

 

المزيد:

شوقي الماجري يتابع "نابليون" وعابد فهد ينتظر

شوقي الماجري يتصدّى لنابليون بونابرت