وقع الخبر كالصاعقة على الجمهور العربي. رحلت وردة الجزائرية بعد أكثر من ربع قرن من مسيرة فنية حافلة وضعتها في مصاف الكبار في عالم الموسيقى العربية. وكانت الفنانة الجزائرية أصيبت بسكتة قلبية مساء اليوم، وتوفيت على اثرها في منزلها في القاهرة عن عمر ناهز 73 عاماً. ومن المقرر أن ينقل جثمانها إلى الجزائر حيث ستوارى الثرى في مقبرة العائلة يوم السبت. وكان آخر عمل للفنانة الكبيرة أغنية وطنية بعنوان "ما زال واقفين" أنجزتها في خمسينية استقلال الجزائر.