انتشر منذ يومين خبر عبر «تويتر» يفيد بوضع حليمة بولند مولودتها لكنّها أخفت خبر حملها خوفاً من الحسد، خصوصاً أنّ المذيعة الكويتية سبق أن تعرّضت للإجهاض عندما كانت حاملاً بتوأم العام الماضي. علماً أنّ كثيرين شكّكوا بصحة حملها الأول واعتبروه شائعة تهدف إلى الفرقعة الإعلامية.
ونقلت صحيفة «الوطن» الكويتية التي نشرت الخبر، أنّ الولادة تمت في الشهر السابع وبعملية قيصرية. وكانت مذيعة «أم. بي. سي» علا الفارس باركت لحليمة على حسابها على «تويتر» كاتبةً: «رغم أنّني لا أعرفها شخصياً، صديقتي أخبرتني أنّ حليمة بولند أجرت عملية قيصرية قبل قليل بعد حمل 7 أشهر لتضع مولودها الأول وهو بنوتة. مبروك».
مع ذلك، لم يتأكّد الخبر حتى الآن، فهاتف حليمة مغلق طوال الوقت، فيما لم تصدر مسؤولتها الإعلامية في بيروت أي بيان في هذا الصدد. لذا، فالخبر يندرج حتى الآن في إطار الشائعات التي تهدف إلى تسليط الضوء على حليمة، خصوصاً أنّها غائبة عن الساحة الإعلامية منذ فترة.

 


المزيد:

لماذا تضع حليمة يدها على بطنها؟
بيان باسم الشباب السعودي رداً على حليمة بولند