منذ انفصالها عن عارض الأزياء كريس سميث، وداني مينوغ لم تعد كما كانت. لقد شعرت بأنّها تحطّمت حقاً بعدما كانت تعيش علاقة دامت منذ عام 2008 وأنجبت منه طفلها إيثن البالغ عشرين شهراً. وقد كشف مصدر لصحيفة الـ "صن" أنّ "مينوغ تشعر أنّ أحلامها انهارت مع هذا الانفصال المؤلم". صحيح أنّ المغنية وعارضة الأزياء حاولت المستحيل للمحافظة على هذه العلاقة، إلا أنّ الاختلافات العميقة بين الاثنين حالت دون استمرارها. وقال مصدر مقرّب منهما: "في ما مضى، كانا يتحدّثان في الزواج والمستقبل، إلا أنّهما لا يفعلان شيئاً اليوم سوى الشجار. لقد حاولا عبثاً إنقاذ علاقتهما". وقد أكّدت داني (40 عاماً) هذا الأمر على حسابها على "تويتر" منذ يومين حين كتبت: بحزن كبير أعلن لكم أنّنا انفصلنا داني وأنا. سنبقى صديقين، وأطلب منكم احترام خصوصيتنا في هذه المرحلة، خصوصاً من أجل إيثن الصغير". وأعلنت أنّها تنوي عدم دخول "تويتر" في هذه المرحلة على أمل خروجها من هذه الأزمة.

المزيد:

داني مينوغ فخورة بعيدها الأربعين!