75 الى 90 دقيقة هي مدة الجلسة من علاج التدليك الصوتي. خلال هذه الجلسة، سيعيش جسدك المتعب تحولاً سحرياً ويصير مفعماً بالنشاط والحيوية. تم اكتشاف هذا النوع من العلاج عام 1980 وطُوِّر منذ فترة على يد فتاة ألمانية تقيم في نيويورك.

يهدف التدليك الصوتي الى تخفيف التوتر في العضلات، مما يساعد الجسم في الإسترخاء. إنّه العلاج المناسب لما يلي:

- التوتر والعصبية الزائدة.

- الكآبة.

- الخلل في أعضاء الجسم كافة.

- الصوت والنطق.

- آلام العضلات.

- أوجاع الرأس.

- آلام العنق.

- الجهاز التنفسي.

للحصول على أفضل النتائج من التدليك الصوتي، يجب الخضوع لخمس جلسات على يد متدربين وخبراء اختصاصيين في هذا المجال. خلال العلاج، يتم وضع الأواني المخصصة (كوكبية الحركة) على الجسم مع استخدام نوع معين من الطاقة تدعى الريكي. يضع المعالج يده على جسم الإنسان لنقل الطاقة اليه. الصوت الصادر عن هذه الأواني والطاقة المستخدمة، يساعدان الإنسان في الشعور بالإسترخاء والهدوء التام.

يبدو أنّ هذا النوع من العلاجات البديلة غريب نوعاً ما، لكن نتائجه فعالة جداً كما تصرّ الفتاة الألمانية التي عملت على تطويره. وتضيف أنّ زبائنها اشتكوا كثيراً من هذا العلاج في بدايته. إلا أنّه بعد الخضوع لجلسات عدة، عبّروا عن ارتياحهم.

وأنت سيدتي ما رأيك بهذا النوع من العلاجات البديلة؟ 

المزيد:

جرّبي الأيروفيدا الآن!

القرفة تحارب الوزن الزائد والكوليسترول والسكري

الأحجار الكريمة حبيبة الصحة