-          9 من كل 10 نساء عربيات تقطنّ في الدولة تعانين من تساقط  الشعر.

 

-          تعاني النساء في الدولة من تساقط الشعر أكثر بكثير مما تعانين من المشاكل الأخرى الشائعة المرتبطة بالجمال مثل زيادة الوزن، والدوائر السوداء، وترهل الجلد جراء الشيخوخة.

 

-          ركّز المسح المستقل الذي أجرته "إنفيرجين فام" والذي شمل 100 امرأة في الدولة على تقييم أهم المخاوف الصحية والقضايا المتعلقة بالجمال.

 

أعلنت "إنفرجين فام" INVERSION Femmeعن نتائج المسح المستقل الذي أجرته والذي كشف عن أهم الحقائق المتعلّقة بعدد من المشاكل الجمالية والتي تهم النساء القاطنات في الإمارات العربية المتّحدة، وقد أجرت شركة "نيلسين" Nielsen خبراء إجراء البحوث هذا المسح بالنيابة عن "إنفرجين فام" العلامة التجارية الخاصة بالمستحضر الفعال المثبت بالتجارب السريرية للعناية الشاملة ومقاومة الشيخوخة، وتُظهر النتائج أن ثلثي النساء في الإمارات العربية المتّحدة (67%) صرّحن أنهن تعانين من تساقط الشعر، ما يجعل من هذه المشكلة أكثر المشاكل الجمالية شيوعاً بين نساء الدولة، بما يضم زيادة الوزن (حسب 45% من النساء اللواتي شملهن المسح) والدوائر السوداء (31%) والتجاعيد تحت العينين (28%) وآثار الشيخوخة (26%).

 

وقد شمل المسح 100 امرأة في دبي وأبوظبي ممن تتراوح أعمارهن بين 25 و60 عاماً، من الإماراتيات والآسيويات والعربيات الوافدات.

 

وتشهد مشكلة تساقط الشعر أعلى مستوياتها بين العربيات الوافدات، حيث ذكر ما نسبته 92% منهن عن معاناتهن إلى حد ما من مشكلة تساقط الشعر، وقاربت نسبة تأثر النساء الآسيويات بمشكلة تساقط الشعر من النسبة السابقة فوصلت إلى 80%، أما النساء الإماراتيات فقد ذكرت نسبة 60% منهن أنهن تعانين من تساقط الشعر أكثر من أي مشكلة أخرى متعلّقة بالجمال، وكانت النساء القادمات من الغرب هن الوحيدات اللواتي صرّحن أنهن يعتبرن المشاكل الجمالية الأخرى أخطر وأكبر تأثيراً من تساقط الشعر الذي تعاني منه ما نسبته 36% من النساء الغربيات، وهي النسبة ذاتها منهن ممن تعانين من زيادة الوزن. وكانت النتيجة المفاجئة أن الشيخوخة لم تكن من العوامل المؤثرة في تساقط الشعر، حيث ذكرت ما نسبته 76% من النساء ممن تتراوح أعمارهن بين 25-29 عاما ًمعاناتهن من حالة تساقط الشعر، وهي نسبة أقل بـ1% من النساء الأكبر سناً بـ20 عاماً وتتراوح أعمارهن بين 45-49 عاماً وتعانين من هذه الحالة أيضاً.

 

وهناك العديد من العوامل البيئية المختلفة التي تعتبر أسباباً رئيسية وراء المشاكل الجمالية لدى النساء في الدولة واللواتي تتعبرن من أكثر نساء العالم عنايةً واهتماماً بمظهرهن وجمالهن، وقد يلقي البعض باللوم على مياه الصنبور المحلاة في الإمارات بأنها السبب وراء تساقط الشعر، وقد يعتبر آخرون أن ظروف الطقس القاسية في الدولة هي المسؤول الرئيسي، ولكن الحقيقة أكثر تعقيداً من ذلك بكثير، بحسب ما ذكره مايك رايان، استشاري صحة الشعر وفروة الرأس، "هير سبا"، الإمارات العربية المتحدة.

 

حيث قال: "تعتبر النساء من كافة الفئات العمرية عرضة للإصابة بتساقط الشعر، وهذه الظاهرة أكثر انتشاراً مما كنا نعتقد. تعكس صحة الشعر إلى حد كبير الصحة العامة، وهي بذلك تتأثر بالعديد من العوامل. وبما أن خلايا الشعر تعد الأسرع نمواً في جسم الإنسان، يمكن الحفاظ عليها من خلال تقديم التغذية الضرورية لها".

 

وفي الواقع، هناك أدلة عديدة تشير إلى أن سوء التغذية هو السبب وراء العديد من المشاكل المتعلّقة بالجمال والتي ذُكرت ضمن المسح مثل تشقّق الأظافر، وجفاف الشعر والبشرة، والبثور وحب الشباب وزيادة الوزن. بيد أن المسح أشار إلى أن 16% فقط من النساء اللواتي يعانين من تساقط الشعر طلبن استشارة من خبير تغذية بخصوص هذه الحالة، في حين تفضّل نسبة 36% منهن طلب النصح من العائلة والأصدقاء، و33% منهن تطلبن الاستشارة من اختصاصيي الجلد، و12% من الصيادلة.

 

وفي هذا السياق صرح الدكتور شريف الجميل من "إنفيرجين فام": "تُظهر نتائج المسح الذي أجرته ’إنفيرجين فام‘ قلق النساء المقيمات في الإمارات العربية المتّحدة من العديد من العوامل المسببة للمشاكل الطبية علماً أنه يمكن معالجتها باتباع نظام غذائي مثالي. ولنأخذ تساقط الشعر مثلاً، حيث يُظهر المسح أن اثنتين من كل 3 نساء، بغض النظر عن جنسيتهن وعمرهن، تعانين من مشكلة تساقط الشعر والتي تعاني منها بشكل خاص العربيات الوافدات. ويُعتبر نقص البروتين والحديد في الحمية الغذائية المتّبعة من أهم مسببات تساقط الشعر لدى النساء. ولكن ’إنفيرجين فام‘ تحمل أخباراً سارة لتلك النساء اللواتي تسكنّ في الإمارات، إذ أن هذا المستحضر الثوري الفعال يحدث توازناً مثبتاً سريرياً بين الاحتياجات الغذائية المثالية لكل من الشعر والبشرة والأظافر، وقد أثبت المستحضر أنه في حال استخدامه يومياً ولمدة شهرين فحسب فإنه سيُخفّف من تساقط الشعر بنسبة 50%."

 

ويعد المستحضر، المطور في فرنسا والذي ينصح باستخدامه أخصائيو الجلد من كافة أنحاء العالم، أول تركيبة متكاملة مقاومة للشيخوخة عند النساء للحصول على  بشرة وشعر وأظافر وقوام مثالي. يحتوي المستحضر على مكونات طبيعية متوازنة ودقيقة الكمية تشمل فيتامين سي، ومجموعة الفيتامينات ب2، ب5، ب6، ب8، الحديد، أوميجا 6، أوميجا 3 وخلاصة العنب، ليصبح "إنفيرجين فام" المستحضر الأكثر موثوقية لمقاومة الشيخوخة بالنسبة للنساء الأوروبيات، وقد شاع استخدامه أيضاً بين نساء المنطقة بعد إعادة إطلاقه مؤخراً في الإمارات العربية المتّحدة. وبعد خضوعه لفحوص واختبارات طبية ومخبرية مكثّفة، أثبت "إنفيرجين فام" سريرياً قدرته على التخفيف من تساقط الشعر بنسبة 50%. ويُعزى السبب وراء فعالية هذا المستحضر المتطور والمبتكر في أنه يتألف من 16 مكوناً طبيعياً يعملون معاً بوقت واحد لتحقيق هذه النتائج الفعالة. وفضلاً عن أنه مضاد لتساقط الشعر، فإن مستحضر "إنفيرجين فام" أثبت سريرياً أيضاً بأنه يقلل بشكل ملحوظ من عمق التجاعيد الجلدية بنسبة 27%، ويدعم من قوة ومتانة الأظافر ويحسن من مظهرها. وقد أظهرت نتائج استخدام هذا المستحضر أنه يخفف بشكل كبير من الوزن وقطر محيط الجسم في الشهر الأول من تناوله، ويحقّق نتائج أفضل بشكل متواصل مع الشهر الثاني من استخدامه. 

 

يتوفر "إنفيرجين فام" في كافة الصيدليات الرئيسية بسعر 260 درهم للعلبة، والتي تكفي لشهر واحد.

 

للمزيد:

 

دعي بشرتكِ تتنفس مع مناديل تنظيف الوجه من ني?يا ?يزاج

 

تعشقين طلاء الأظافر؟ إذً ستحبين VERNIS IN LOVE الجديد من لانكوم!