في الوقت الذي فضل فيه العديد من الفنانين السوريين مغادرة بلدهم، أصر آخرون على البقاء والوقوف إلى جانبه في هذه المحنة التي يمر بها. ومن بين هؤلاء فراس ابراهيم الذي أعلن أنه لن يغادر مهما كانت الظروف.

وعبر صفحته على «فايسبوك»، أعرب الممثل السوري عن حزنه لاستمرار أعمال القتل والتخريب التي تجري يومياً في بلده، داعياً الناس إلى الاستمرار في الحياة وعدم نسيان هذه الأيام التي تمر على كل سوري.

ورفض فراس التصديق بأنّ سورياً أياً كانت دوافعه يمكنه قتل أخيه بدم بارد والتمثيل بجثته. متسائلاً: «ما الذي يحصل في بلدي؟ ولماذا؟».

 

المزيد

فراس ابراهيم: الأزمة في سوريا ستنتهي قريباً