ما زالت الخلافات تتصاعد بين جنيفر لوبيز ومارك أنثوني. بعدما وجدا حلاً لحضانة طفليهما، يبدو أنّ مارك أنثوني لا يحبذ العلاقة العاطفية التي دخلتها طليقته مع كاسبر سمارت البالغ 24 عاماً. 

بل يتردد أنّه يسعى إلى الانتقام!
ونقلت مصادر أنّ أنثوني لا يحبّ هذا الشاب و"يريد الآن أن يجعل جنيفر تتعذّب لأنّها تستمتع مع أحد آخر، وهو يعرف أنّ هذا الأمر مؤلم حقاً" وفق ما قال مصدر مقرّب من الثنائي. 

كما أنّ أنثوني لا يحبّ فكرة أن يكون ولداه إيما وماكس على صلة طيبة بسمارت. وقال مصدر آخر إنّ أنثوني جنّ جنونه عندما شاهد صور العطلة التي أمضتها جنيفر وكاسبر في هاواي... يبدو أنّ الانتقام سيكون كبيراً!


المزيد:
جنيفر لوبيز تبيع مجوهرات مارك أنثوني
نصائح المكياج من جينيفر لوبيز