يبدو أنّ التنافس بين النجمات انتقل هذا العام من الأعمال الفنية إلى العمليات التجميلية! إذ تنافست الفنانات هذا الموسم على إظهار جمالهن الذي يعتمد على جراحات التجميل. ولجأ عدد منهن إلى التجميل ليظهرن في لوك مختلف جاء ناجحاً في بعض الأحيان. إلا أنّ أغلب الإطلالات الجديدة التي اعتمدت على الجراحة، بلغت حد التشويه. لذلك، استعانت "أنا زهرة" بإحدى خبيرات التجميل للكشف عن أسرار العمليات التي لجأ إليها بعض الفنانات هذا العام.
وكشفت خبيرة التجميل التي رفضت ذكر اسمها حتى لا تغضب منها الفنانات أنّ أغلب النجمات اللواتي شاركن في الأعمال الرمضانية هذا العام لجأن إلى عمليات التجميل.


فقد قامت غادة عبد الرازق للعام الثاني على التوالي بإجراء عملية تجميل لأنفها. هكذا، بدا أنفها في مسلسل "سمارة" مختلفاً تماماً عما رأيناه في "زهرة وأزواجها الخمسة" العام الماضي. كما حقنت شفتيها فبدتا أكثر انتفاخاً.
أما لوسي فقد خضعت للعديد من عمليات التجميل التي كانت واضحة في شكلها، بل أثّرت على أدائها في المسلسل. إذ شدّت وجهها ونفخته، مما انعكس سلباً عليها، خصوصاً أنّ سنها لا تسمح بتلك العمليات.


وعلى رغم محاولة فيفي عبده إقناع الجميع بأنّها استعادت رشاقتها بفضل الريجيم، إلا أنّ خبيرة التجميل أكّدت أنّها لجأت إلى عملية شفط دهون، خصوصاً أنّها كانت تعاني من السمنة في أماكن لا ينفع معها الريجيم، فضلاً عن حقن وجهها.
كذلك الأمر بالنسبة إلى سمية الخشاب التي كانت تؤكد أنّ زيادة وزنها ناتجة عن خضوعها لعلاج بالكورتيزون. لكن خبيرة التجميل أكّدت أنها أجرت حقنة بوتوكس وهي المادة التي يتم حقنها في الخدود وأعلى الجبهة، مما تسبّب في ضياع ملامحها الشرقية فيما استحالت عيناها الواسعتان... ضيقتين!


وأجرت مي عز الدين عملية تجميل لأنفها، مما ظهر جلياً في مسلسل "آدم". حتى أنّ مي اعترفت بالأمر، مؤكدة أنّ شكل أنفها أمام الكاميرا كان يزعجها لكنها في الوقت نفسها وصفت العملية بالبسيطة.
أما نيكول سابا التي ظهرت من دون مكياج في بعض مشاهد مسلسل "نور مريم"، فقد خضعت لعمليات نفخ في الشفاه والخدّين، وهو الأمر الذي بدا واضحاً ضمن أحداث المسلسل.

 

للمزيد:

صور:كلاتش كلاسيكية وراقية لسهرة العيد


فيديو:قالب فطيرة الدجاج