أثارت إطلالة سمية الخشاب الدرامية هذا العام دهشة الجمهور وسخريته أيضاً. إذ تشارك في مسلسلين مختلفين لكنّها تظهر بصورة غريبة وملفتة. مما جعل الجمهور يسخر منها، وينصرف عن أدائها، مفضّلاً التركيز على ملامحها التي تغيّرت كلياً. علماً أنّ الأقاويل تضاربت بشأن هذه الإطلالة، فبعضهم ردّد أنّها نفخت خديها بينما عزا آخرون هذا الانتفاخ إلى علاج بالكورتيزون كانت قد خضعت له.


وأخيراً، تردّد أنّ الممثلة المصرية تشاجرت مع مدير تصوير مسلسل "كيد النسا"، واتهمته بأنّه يقف وراء إطلالتها السيئة على رغم أنّها تظهر بـ"الخدود" نفسها في مسلسل "وادي الملوك". وقد تسبّبت هذه الاطلالة في انتقادات حادة بلغت حد السخرية. إذ دشّن بعضهم حملة على فايسبوك ضمّت التعليقات الساخرة من سمية، خصوصاً أنّها تقدّم دور فتاة فقيرة ينجذب إليها الرجال. إذ علّق أحدهم ساخراً: "لا بد من أن يهرب منها الرجال".


كما عاتبها كثيرون على ظهورها بهذه الاطلالة، إذ كان ينبغي لها عدم الظهور لغاية استعادة رشاقتها، خصوصاً أنّها تجسّد شخصية فتاة جميلة يلاحقها الرجال.