اعترفت كيلي مينوغ أنّها قد تكون كبيرة في السنّ وقطعت شوطاً طويلاً في الحياة، لكنّها ليست كذلك بالنسبة إلى والدتها التي ما زالت تجلب لها كوب الشاي صباحاً إلى سريرها.
المغنية التي أصدرت ألبومها الـ 11 في تموز (يوليو) من العام الماضي وحمل عنوان "أفروديت"، تقدّم حالياً سلسلة حفلات في إطار جولة ترويجية له. وها هي تحطّ في مسقط رأسها أستراليا، حيث استمتعت بإقامة وجيزة في بيت أهلها. وعلّقت على الأمر قائلة: "أول شيء، توقظني والدتي في الصباح، مع فنجان شاي تجلبه إلى سريري، وهذا أجمل شيء". واعترفت كيلي أنّها تحب كثيراً أنّ تدلّلها والدتها.