قرّرت جنيفر لوبيز التوقّف عن التركيز على كونها مثالاً أعلى منذ وقت طويل. المغنية والممثلة البالغة 41 عاماً التي انفصلت عن زوجها مارك أنثوني بعد سبع سنوات من الزواج، حصدت الإعجاب كونها استطاعت التوفيق بين مهنة ناجحة وأمومتها للتوأم ماكس وإيمي البالغين ثلاث سنوات. ولا تعير لوبيز اهتماماً بأن تكون نموذجاً يحتذى، لأنّها لا تريد ممارسة ضغوط على نفسها وتحميلها أكثر من المستطاع. وقالت للنسخة البريطانية من مجلة "أوكي": "منذ زمن طويل، لاحظت أنّني لا أريد تحميل نفسي هذه المسؤولية الكبيرة والانتباه إلى أنّ الجميع يراقبني". وأضافت أنّ من يهمها من الناس هم أهلها ونفسها، مشيرة إلى أنّ النجوم الذين حاولوا أن يكونوا على قدر توقعات المجتمع منهم، ترنّحوا مراراً. وتابعت: "ما يهمني أن أشعر بالفخر من نفسي، وأقوم بالأمور التي أؤمن بأنّها صحيحة، وأعيش الحياة التي أراها مناسبة. وإذا أُعجب الناس بهذه الأمور واعتبروني مثالاً يحتذى، فقد اكتملت سعادتي".

 

للمزيد:

اتهام جنيفر لوبيز بالسرقة

والدة جنيفر لوبيز تستنجد ببن أفليك

صور:إيمي واينهاوس من البداية إلى النهاية

فيديو:تسريحات الصيف من أسابيع الموضة العالمية