وجد باحثون أنَّ العوامل الحياتية المرتبطة بصحة القلب والعظام يمكنها أيضاً أن تحمي الكلى من الحصى المؤلمة.
وذكر موقع "هلث داي نيوز" الأميركي أنّ عوامل مثل النظام الغذائي، والوزن، وكمية السعرات الحرارية والكالسيوم في الطعام، يمكن أن تحدد إن كان الشخص سيصاب بحصى في الكلى.
واعتبر باحثون في المعاهد الوطنية الأميركية للصحة أنّ عامل الخطر الأكبر للإصابة بحصى الكلى هو الجفاف. ويمكن للنساء اللواتي يتناولن كميات أكبر من الكالسيوم، أن يكنّ أكثر عرضة للإصابة بهذا المرض.
وذكرت دراسات أخرى أنَّ خفض السعرات الحرارية التي يجري تناولها يومياً يمكن أن يخفِّف بشكل ملحوظ خطر الإصابة بهذا المرض لدى المصابين بالسمنة. كما وجدت الدراسات أنَّ الأنظمة الغذائية التي تحتوي على كثير من اللحوم مرتبطة بزيادة خطر الإصابة بحصى في الكلى.
للمزيد: