واضعةً قبعة سميكة على وجهها الذي لم يظهر إلى العلن، خرجت من السيارة أمام فندق "غورينغ" محاولةً المستحيل كي لا يتعرّف إليها أحد وفق ما نقلت صحيفة "دايلي ميل". مع ذلك، تمكن كثيرون من معرفة هذه المرأة التي ركضت صوب الفندق التي نزلت فيه كيت ميدلتون في بيلغرافيا أمس بعد الظهر. إنّها سارة بورتون، المديرة الإبداعية لدار ألكسندر ماكوين، ويبدو أنّها هي التي صمّمت فستان زفاف كيت ميدلتون. وقد وصلت إلى الفندق في حوالي الثالثة بعد الظهر قبل وصول كيت التي أبقت على هوية مصمّمة فستانها طي الكتمان. إذاً، لن نتأكد من هويتها فعلاً، إلا بعد ساعات قليلة.