كانت المغنية والممثلة البريطانية كيلي أوزبورن في مراهقتها شابةً جامحة بلسانٍ سليطٍ ومظهرٍ رث تغلب عليه روح الروك آند رول والـ"هارد ميتال"، ففي كل إطلالةٍ كانت تتحفنا بتسريحةٍ مجنونة ومكياجٍ كثيف وملابس لا تمت للأناقة بصلة. لكنها ومنذ عام 2006 بدأت بتغيير الستايل الخاص بها وبدأنا برؤية بطةٍ سوداء بدينة تتحول إلى بجعةٍ أنيقة. فقد خسرت كيلي الكثير من وزنها وغيرت لون شعرها وتسريحته وتحولت خلال فترةٍ قصيرة إلى شابةٍ أنيقة ذات إطلالات راقية ومميزة. فما رأيك بهذا التحول؟