تعشق جنيفر لوبيز العودة إلى المنزل الذي تعتبره بمثابة عطلة لها. فالمغنية والممثلة الأميركية البالغة 41 عاماً، كانت تعمل كثيراً في الآونة الأخيرة، خصوصاًَ أنّها عضو لجنة تحكيم في برنامج "أميركان آيدول". كما أنّ زوجها المغني مارك أنثوني الذي أنجبت منه توأماً هما إيمي وماكس، يعمل كثيراً أيضاً. لذا، فهما يفضّلان القضاء أكثر وقت ممكن في المنزل حيث يسترخيان عندما يكونان غير مرتبطين بأي التزامات مهنية. وقالت لوبيز في مقابلة مع النسخة البريطانية من مجلة "أوكي": "عندما يكون لدينا وقت فراغ، نختار المنزل. فنحن لا نجلس كثيراً في المنزل إلى درجة أنّنا صرنا نشعر فيه كأنّنا في رحلة استجمام". حتى أنّهما يفضّلان المنزل على أي رحلة أخرى. إذ أضافت لوبيز: "في المنزل، نكون حقاً وحدنا. أما عندما نكون في رحلة في أوروبا مثلاً، فالمصوّرون لا ينفكّون يلاحقوننا".

 

المزيد على أنا زهرة

شيريل كول: أرتدي جينز يبرز محاسني

فستان زفاف ألكسندر ماكوين يثير ضجةً كبيرةً في باريس

موضة الملابس الرجالية تقتحم خزانتك

ما رأي جويل بإطلالة أليسا وأصالة وكيرا؟

إطلالات شيرين بين الأمس واليوم