تشعر إيفا لونغوريا أنّها على وشك الانفجار بالبكاء حالما تتذكّر طلاقها. علماً بأنّ الممثلة الأميركية انفصلت العام الماضي عن نجم كرة السلة طوني باركر بعدما عثرت في هاتفه الخليوي على رسائل متبادلة مع امرأة هي صديقة العائلة. وقد جاء الطلاق بمثابة صفعة بالنسبة إلى إيفا لونغوريا لأنّهما كانا يعيشان سعيدين من دون مشاكل منذ زواجهما في العام 2007.


وقد استكملت إجراءات الطلاق في كانون الثاني (يناير) الماضي، وقد تكلّمت إيفا عن هذه التجرية الصعبة للمرة الأولى. إذ قالت إنّها لا تزال تناضل من أجل الخروج من هذه التجربة القاسية، ولا تزال تفكّر أحياناً في الأخطاء التي ارتُكبت خلال الزواج. وقالت لمجلة Allure: " كلما أردت التحدّث في هذا الطلاق، أشعر برغبة عارمة في البكاء. إنّه أمر صعب جداً. أحاول تخطّي هذا الانفصال بأقل دراما ممكنة". وتتردّد أخبار حالياً بأنّ إيفا تواعد إدواردو شقيق بينيلوبي كروز، لكنّها ما زالت تحاول التأقلم مع نمط حياتها الجديد.

 

المزيد على أنا زهرة:

المصمّمة نهلة الفلاسي تكشف مشروع "عبايا ديليفري"

إطلالات شيرين بين الأمس واليوم

العباءة في 3 ستايلات، أيها تفضلين؟

أفضل 5 هدايا تُسعد الأمهات يوم عيدهن