بعد أربع حلقات على "لو"، أكدت الفنانة اليمنية أروى أنّ البرنامج حظي بأصداء كبيرة وردود إيجابية واسعة. مما دفعها والقناة إلى زيادة عدد حلقاته من 14 إلى 54. غير أنّ بعض المعجبين على "فايسبوك" حوّلوا صفحتها إلى "ثورة غضب" وأظهروا نقيض ذلك. إذ طالبوا أروى بالتوقف عن تقديم البرنامج، وكتب أحدهم: "يا أروى، احترمي تاريخك واحترمي عقل المشاهد العربي. البرنامج مملّ وسخيف جداً". بينما قال آخر: "خسارة يا أروى. وجودك في هذا البرنامج الممل يقهر. أنت أكبر من مستواه الفاشل". وكتبت أخرى: "للأسف، ما توقعته بهذا المستوى فاشل". وانتقد متصفّح آخر: "شي غريب أن المذيع في برنامج ما يتكلم عشر مرات أكثر من الضيوف؟ أنا آسف بس البرنامج جداً ممل وفاشل جداً". ومن بين ما كتب أيضاً: "البرنامج فاشل جداً وفكرته جداً مملة". ولم يقتصر المشاركون في هذه الثورة على الجمهور بل شمل أيضاً النقاد والمراقبين الذين يرون أنّها تحاول الحفاظ على شهرتها العربية عبر تقديم البرامج وليس الغناء. وسط ذلك، يبقى السؤال: هل تسقط أروى بسبب هذه "الثورة" التي تواجهها للمرة الأولى منذ دخولها المجالي الفني وحتى المجال الإعلامي؟

 

المزيد على أنا زهرة:
طرق طبيعية لتصغير مسامات البشرة
تعرفي على مكياج MAC لربيع وصيف 2011
5 أسرار جمال جديدة
نانسي عجرم.. وإطلالة بسيطة دائماً
جميلات بقصات شقيّة