يروق لشانيل إيمان أن تتخيل كيف تحسدها الآن، وهي تعرض لفكتوريا سيكريت، رفيقاتها ورفاقها ممن كانوا يقومون بمضايقتها وإغاظتها في المدرسة.


أصبحت إيمان ذات الواحد والعشرين عاماً بسرعة واحدة من أهم العارضات التي تتدوال أخبارهن في الصحافة، بفضل مصممها جان بول غوتييه، فيرا وانغ بالإضافة إلى لانجري فيكتوريا سيكريت وهو العمل الذي تفخر به شانيل أكثر من أي شيء آخر.
وتقول شانيل للمجلة الإنجليزية Elle "إنها اللحظة التي أمد بها لساني للفتيان الذين اعتادوا على استفزازي في المدرسة، والتي أثبت بها لنفسي أنني جميلة".


وتضيف أن السرعة التي نجحت بها على منصة العروض سبب أساسي في أنها لن تترك هذه المهنة أبداً. بالإضافة إلى أنها تعشق الملابس وكل ما يتعلق بعالم الأزياء منذ أن عرفت نفسها. "كنت دائماً أريد العمل في هذا المجال وشعرت بأنه يجعلني أشعر بالرضا عن نفسي".

 

 

المزيد على أنا زهرة:
استفتاء: المهندس الفنان الخليجي الأكثر وسامةً
المكياج وبعض أسراره
أمور لا بد منها لتشعري أنك جميلة
حافظي على عنقك...لن توقفي الشيخوخة ستؤخرينها
قواعد مكياج المراهقات من كتاب بوبي براون