اعترفت باميلا أندرسون أنّها بدأت رحلة الإنحدار في حياتها مع انتهاء سلسلة "باي ووتش". الممثلة الشقراء لعبت دور عاملة في فريق الإنقاذ ضمن السلسلة التلفزيونية الشهيرة من العام 1992 حتى العام 1997.

 وأمضت باميلا معظم وقتها في المسلسل تركض في ثوب السباحة الأحمر. وها هي تقول إنّ تلك السنوات كانت أحلى لحظات حياتها التي أمضتها تتسلّى على الشاطئ.


واعترفت قائلة: "منذ سلسلة Baywatch، بدأتُ مشواري بالانحدار. في المسلسل التلفزيوني، كنت أفعل ما أحبّه حقاً، إذ كنت أمضي الوقت على الشاطئ مع كلبي وولديّ، وأرتدي ثوب السباحة طوال اليوم، وكانوا يدفعون لي أجراً لأفعل ذلك فوق كل هذا. كان رائعاً حقاً".


ولدى باميلا ولدان هما براندون (14 عاماً) وديلان (12 عاماً) من زوجها السابق تومي لي. وكانت الممثلة الفاتنة انفصلت ثم عادت مراراً إلى تومي قبل أن ينهيا العلاقة كلياً منذ سنوات عدة. واعتبرت أنّ نسيان تومي لي كان من أصعب الأمور التي واجهتها في حياتها. وقالت باميلا في مقابلة مع النسخة الإنكليزية من مجلة "أوكي": "كان تخطّي مسألة زواجي الأصعب في حياتي. فالكل يحبّ الزواج مرةً واحدةً ولمدى الحياة. وقد عانيت كثيراً من فكرة أن أضع ولديّ في هذا الظرف. لكن لحسن الحظّ أنّني تخطّيت الموضوع والأمور سرت على ما يرام".


سون أنّها بدأت رحلة الإنحدار في حياتها مع انتهاء سلسلة "باي ووتش". الممثلة الشقراء لعبت دور عاملة في فريق الإنقاذ ضمن السلسلة التلفزيونية الشهيرة من العام 1992 حتى العام 1997. وأمضت باميلا معظم وقتها في المسلسل تركض في ثوب السباحة الأحمر. وها هي تقول إنّ تلك السنوات كانت أحلى لحظات حياتها التي أمضتها تتسلّى على الشاطئ.


واعترفت قائلة: "منذ سلسلة Baywatch، بدأتُ مشواري بالانحدار. في المسلسل التلفزيوني، كنت أفعل ما أحبّه حقاً، إذ كنت أمضي الوقت على الشاطئ مع كلبي وولديّ، وأرتدي ثوب السباحة طوال اليوم، وكانوا يدفعون لي أجراً لأفعل ذلك فوق كل هذا. كان رائعاً حقاً".


ولدى باميلا ولدان هما براندون (14 عاماً) وديلان (12 عاماً) من زوجها السابق تومي لي. وكانت الممثلة الفاتنة انفصلت ثم عادت مراراً إلى تومي قبل أن ينهيا العلاقة كلياً منذ سنوات عدة. واعتبرت أنّ نسيان تومي لي كان من أصعب الأمور التي واجهتها في حياتها. وقالت باميلا في مقابلة مع النسخة الإنكليزية من مجلة "أوكي": "كان تخطّي مسألة زواجي الأصعب في حياتي. فالكل يحبّ الزواج مرةً واحدةً ولمدى الحياة. وقد عانيت كثيراً من فكرة أن أضع ولديّ في هذا الظرف. لكن لحسن الحظّ أنّني تخطّيت الموضوع والأمور سرت على ما يرام".