تستمتع جنيفر أنيستون حالياً بمرحلة العزوبية التي تعيشها. الممثلة الأميركية التي تلاحقها الغراميات التعيسة، فسخت علاقتها مع الموسيقي جون ماير العام الماضي، وخاضت مغامرات عدة. لكنّها اليوم تعلن بأنّها سعيدة وحدها، وترفض الانجرار وراء علاقات متسرّعة. وهي تستمتع بالخروج في مواعيد غرامية، بعدما قرّرت التريث في مسألة الاستقرار العاطفي.
وقال مصدر لمجلة "كلوسر": "هي سعيدة اليوم في المواعيد الغرامية ولا تريد شيئاً جدياً. فقد أقسمت على الاستمتاع بحياتها حين تبلغ الأربعين".
ومن بين النجوم الذين تواعدهم الممثلة التي بلغت 41 عاماً، الممثل كريس غارتن الذي عرّفتها إليه صديقتها كورتني كوكس أركيت. هذه الأخيرة وزوجها دافيد صديقا كريس منذ سنوات، وعلما بأنّه سيتفق حتماً مع جنيفر. وأضاف المصدر: "كورتني وزوجها أقاما حفلة عشاء ولم يقولا لأي منهما عن نواياهما. يومها، وصلت جين متأخرةً وكانت متوترةً، لكنّ كريس تقرّب منها ونصحها بالاسترخاء. وهكذا بدأت القصة. تحادثا وأضحكا بعضهما".!