تسلّط جيجر- لوكولتر الأضواء مرة أخرى على الحركة: كاليبر 101 من خلال إطلاق ساعتين جديدتين من فئة المجوهرات الفاخرة لعام 2020. 
ويتميّز هذان الإبداعان بتصميم أصلي تماماً ويعيدان تأكيد الروابط الفريدة التي تجمع بين صياغة المجوهرات الفاخرة وصناعة الساعات الراقية، والتي تتجسد في هذه الآلية الاستثنائية. 


تعبير جديد عن الأنوثة 

  • JAEGER LECOULTRE تجمع بين صناعة الساعات وصياغة المجوهرات

اعتمد الفريق الفني العامل في مشاغل جيجر- لوكولتر الداخلية نهجاً يرتكز على صياغة المجوهرات لتصميم الساعتين الجديدتين المرصعتين بالماس، إذ يصمم الفريق أشكال الأساور وأسلوب الترصيع ثم يدمج القفص والحركات في التصاميم، في حين يؤخذ عادةً بنهج مختلف عند تصميم ساعة ما، بدءاً بالأقفاص ثم ابتكار الأساور أو الأحزمة لاستكمالها. 
يتسق كلا السوارين اتساقاً تاماً مع الرموز الكلاسيكية لصياغة المجوهرات الفاخرة ويتكوّنان من ذهب وردي مرصع بالماس الذي يقتصر على الفئة من IF إلىVVS من ناحية النقاء. ولكن تختلف التصاميم اختلافا تاما من حيث الشكل والأسلوب، وتشدّد بذلك على حرية الإبداع التي تسمح بها حركة كاليبر 101 الصغيرة جدا. 


صُنعت الحركة: كاليبر 101 قبل نصف قرن من بزوغ فجر تكنولوجيات التصميم والإنتاج بمساعدة الحاسوب، وهي ثمرة إنجاز لافت للنظر في مجال التصغير، حيث يبلغ طول هذه الحركة الصغيرة جدًّا ذات التعبئة اليدوية 14 مم ويقل عرضها عن 5 مم وتكاد تزن غراما واحدا، وتظل أصغر حركة ميكانيكية العالم. وتعد أيضا إحدى أقدم الحركات في العالم التي لا تزال تنتج. 
ظهرت الحركة: كاليبر 101 على مرّ السنين في ساعات جيجر- لوكولتر المرصّعة بالحجر الكريم التي حملت اسمها، فضلاً عن إبداعات دور عريقة أخرى. وزيّنت هذه الساعات النادرة معاصم نساءٍ متميزات، بمن فيهن الملكة إليزابيث الثانية التي ارتدت إحدى هذه الساعات التي أهداها لها رئيس جمهورية فرنسا بمناسبة تتويجها في عام 1953.