تكمن قوة دار أزياء Ralph & Russo، وحضورها في تصاميمها المتسقة والمتماسكة. وتكمن قوة شركة الساعات السويسرية الفاخرة Audemars Piguet، في ابتكارها العديد من الروائع التي تشهد على براعة الأجداد في الحرفية الفنية اليدوية والتفكير المستقبلي. وهاتان القوتان ستتحدان وتكمـــل إحداهمـــا الأخرى في عرض أزياء Ralph & Russo، لمجموعة ربيع وصيف 2021 في فئة الأزياء الجاهزة، التي ستُطعّم بأحدث طرازات ساعات Audemars Piguet، من خطّ رويال أوك، ورويال أوك كونسِبت.

  • تفانٍ مشترك للحرفية اليدوية التي تجمع العلامتين.

من أجــــل التكامـــل مع مجــموعــــة Prêt-à-Porter مــــن Ralph & Russo، تُقدّم Audemars Piguet  أحدث موديلاتها من ساعة رويال أوك أوتوماتيك، بقطرٍ قدره 34 مم مُصممة للمعاصم الأصغر. يتضمن هذا الخط الجديد أربعة موديلات من الفولاذ المقاوم للصدأ، ومن الذهب الوردي عيار 18 قيراطاً، التي ستلائم وتتناغم مع أنماطٍ مختلفة من الأناقة والذوق.

يزدهي الطراز المُصنوع من الذهب الوردي عيار 18 قيراطاً، بترصيعٍ من الألماس على الطوق، وميناء فضي اللون بالتضفير المميّز بالمربعات بالقياس الكبير (غراند تابيسري). حيث أنجِزَ تصميم التضفير على الميناء – التي أصبحت بحد ذاتها علامةً مميّزة لساعة رويال أوك – من خلال عملية تصنيعٍ معقدة. تُنقَش المربّعات الصغيرة من خلال الحفر على اللوحة المعدنية الرقيقة لميناء الساعة بواسطة آلةِ النقش، التي تستنسخ شكل حِليَةٍ أو نمطاً محدداً. تُقطع أشكالُ المُعيَّنات في وقتٍ واحد في أخاديد دقيقة تفصِل بين المربعات في نسْجٍ سَلِس يخلق مظهراً يشبه النسيج أو السجادة، وتتطلب هذه العملية براعةً ودقّةً شديدتين. يتعزز مظهر الطرازين المصنوعين من الفولاذ بميناء ذات تقطيعات كبيرة (غراند تابيسري). وتتزين الساعة ذات الميناء الزرقاء الرمادية بطوقٍ مُرصّعٍ بالألماس. أما الحركة التي تنبض داخل هذه الطرازات في الحركة الأوتوماتيكية الجديدة: كاليبر 5800، فتتضمن الوزن المتأرجح الذي يقوم بالتعبئة الأوتوماتيكية الذي تم تطويره خصيصاً لهذه النسخة من الساعة.

  • تزيين دائري متداخل لحركة الساعة وهيكلها المصنوع من الكريستال السافيري الشفاف.

تركيبة معقّدة

تجتمع في هذه الساعات التقاليد والحداثة معاً، فهي مُزوّدةٌ بحركة ذات تعبئة يدوية من صنع الدار هي: كاليبر 2964. تُعتَبَر التركيبة الساعاتية المعقدة (فلاينغ توربيون) من أهم هذه التركيبات وأرقاها حيث تقوم بالتعويض عن تأثيرات الجاذبية الأرضية على دقة الساعة – كما تُعتَبَر اليوم من أعظم التعابير عن فنّ صناعة الساعات.