معاذ العوفي: علاقتي بالألوان حديثة
على شرفة التاريخ، تطل عدسة المصور والباحث السعودي معاذ العوفي في محاولة لفهم الحاضر وتفسير الماضي، لتكتشف معنى جماليات التراث والآثار في رحلة بحث ملهمة، توسع فيها أفق اهتماماته باكتشاف وتوثيق منطقة المدينة المنورة بأمجادها القديمة والمعاصرة، ويمتد ذلك إلى تطوير أدواته الإبداعية بأسلوب فني، لإضاءة المعرفة بمدن المملكة العربية السعودية ككل. وفي حوار «زهرة الخليج» معه، نسبر بعض أغوار تجربته الإبداعية وكيف تعبر عن ذاته.
• كيف تعبر عن نفسك من خلال موهبتك الإبداعية؟
- أترجم ردود أفعالي وأفكاري من خلال وسائط مختلفة، سواءً بالتصوير أو صناعة الأفلام أو جمع الموجودات والمواد التي أعثر عليها، وبشكل عام أرى أن الاستكشاف والبحث هو الأساس الأول لأعمالي.
• تخيل أنك من (أهل بانجيا) ما الذي تريد قوله لأهل الزمن المعاصر؟
- مشروعي الفني «أهل بانجيا» يستنطق التاريخ والحضارة بقدم الماضي، أقول لهم: حافظوا على أرضكم ومواردكم وإنسانيتكم.
نقوش حجرية
• حدثنا عن أكثر اللقطات التي وثقتها وتجسدت عبرها أحلامك وشخصيتك؟
- الأحلام بالنسبة لي لا تتجسد في لقطات، وإنما أرى شخصيتي وجزءاً مني في أعمالي بشكل عام، أرى ذلك في النقوش والمنشآت الحجرية التاريخية، كما أرى ذلك في المصليات المهجورة وأرض الله الواسعة، عدستي تستنطق الآثار لتعبر عني.
• كيف تصف علاقتك بالألوان؟
- هي علاقة حديثة وشابة، حيث إنني فعلاً بدأت أرى الألوان بشكل مختلف ربما في السنتين الأخيرتين، وأحياناً تكون العلاقة شخصية جداً، وأتلقى استلهامي من ألوان أرضنا وجبالنا وصخورنا ونباتات المملكة العربية السعودية.
• كيف تختار ملابسك التي تعبر عن شخصيتك، فيما يخص تصميمها وذوقها؟
- هنالك خيط رفيع بين الاتزان والجرأة مع الملبس والألوان، لكن أحياناً أتخيل الصحراء مرآة كبيرة، تساعدني على اختيار بعض الألوان المتباينة معها والمختلفة فيها، إضافة إلى أن الملابس تعبر عن الحالات المزاجية المختلفة التي نمر بها أحياناً.
أسلوب حياة
• حدثنا عن الإطلالة التي تظهرت بها على غلاف المجلة، كيف تعبر عنك؟ ولماذا كان اختيارك لها؟
- هي ضمن اختياراتي للملبس والمظهر خلال السنتين الماضيتين، وربما أيضاً تعكس الروتين اليومي لي، والطريقة العملية التي أعيشها وأسلوب حياتي الاستكشافي والفني، حيث أميل إلى الملابس المريحة والتي تناسب طبيعة تحركاتي، وتتحمل مناخ الصحراء والمناطق التي أرتادها.
• إذا طلب منك أن تختار مهنة غير ما تحترفه الآن، أين تجد نفسك أيضاً؟
- أجد نفسي في المجال السياحي وتنظيم الرحلات الاستكشافية والخلوية.
• كيف تعبر عن نفسك من خلال موهبتك الإبداعية؟
- أترجم ردود أفعالي وأفكاري من خلال وسائط مختلفة، سواءً بالتصوير أو صناعة الأفلام أو جمع الموجودات والمواد التي أعثر عليها، وبشكل عام أرى أن الاستكشاف والبحث هو الأساس الأول لأعمالي.
• تخيل أنك من (أهل بانجيا) ما الذي تريد قوله لأهل الزمن المعاصر؟
- مشروعي الفني «أهل بانجيا» يستنطق التاريخ والحضارة بقدم الماضي، أقول لهم: حافظوا على أرضكم ومواردكم وإنسانيتكم.
نقوش حجرية
• حدثنا عن أكثر اللقطات التي وثقتها وتجسدت عبرها أحلامك وشخصيتك؟
- الأحلام بالنسبة لي لا تتجسد في لقطات، وإنما أرى شخصيتي وجزءاً مني في أعمالي بشكل عام، أرى ذلك في النقوش والمنشآت الحجرية التاريخية، كما أرى ذلك في المصليات المهجورة وأرض الله الواسعة، عدستي تستنطق الآثار لتعبر عني.
• كيف تصف علاقتك بالألوان؟
- هي علاقة حديثة وشابة، حيث إنني فعلاً بدأت أرى الألوان بشكل مختلف ربما في السنتين الأخيرتين، وأحياناً تكون العلاقة شخصية جداً، وأتلقى استلهامي من ألوان أرضنا وجبالنا وصخورنا ونباتات المملكة العربية السعودية.
• كيف تختار ملابسك التي تعبر عن شخصيتك، فيما يخص تصميمها وذوقها؟
- هنالك خيط رفيع بين الاتزان والجرأة مع الملبس والألوان، لكن أحياناً أتخيل الصحراء مرآة كبيرة، تساعدني على اختيار بعض الألوان المتباينة معها والمختلفة فيها، إضافة إلى أن الملابس تعبر عن الحالات المزاجية المختلفة التي نمر بها أحياناً.
أسلوب حياة
• حدثنا عن الإطلالة التي تظهرت بها على غلاف المجلة، كيف تعبر عنك؟ ولماذا كان اختيارك لها؟
- هي ضمن اختياراتي للملبس والمظهر خلال السنتين الماضيتين، وربما أيضاً تعكس الروتين اليومي لي، والطريقة العملية التي أعيشها وأسلوب حياتي الاستكشافي والفني، حيث أميل إلى الملابس المريحة والتي تناسب طبيعة تحركاتي، وتتحمل مناخ الصحراء والمناطق التي أرتادها.
• إذا طلب منك أن تختار مهنة غير ما تحترفه الآن، أين تجد نفسك أيضاً؟
- أجد نفسي في المجال السياحي وتنظيم الرحلات الاستكشافية والخلوية.
اقرأ أيضاً: 60 فيلماً عالمياً في عروض «منصة الشارقة للأفلام»