هل عادت المياه لمجاريها بين قصي خولي ووالدة ابنه التونسية مديحة الحمداني؟ وهل تصالحا بعد الخلافات الكثيرة التي خرجت للعلن؟ أسئلة كثيرة طرحها رواد التواصل الاجتماعي بعد أن لاحظوا أن الثنائي قد عادا لمتابعة بعضهما البعض عبر انستغرام مشيرين إلى أن الصلح قد تم وعادت الأمور بينهما إلى سابق عهدها.

 

وأثارت قصة علاقة قصي ومديحة الجدل وأصبحت حديث الإعلام والرواد في عام 2020 بعد ظهور مديحة إلى العلن وحديثها عن المشاكل بينها وبين قصي.
وكانت القصة قبل ذلك سرية حتى إعلان قصي عام 2019 عن ولادة ابنه (العميد جونيور) من دون أي سابق إنذار، كما أنه لم يكشف عن اسم زوجته أو هوية والدة الطفل.

 

وفي بداية عام 2020 أطل قصي في لقاء تلفزيوني تحدث فيه عن ابنه وعن حبه له واهتمامه به، ليكون ذلك التصريح "الشعرة التي قصمت ظهره"، إذ خرجت مديحة بعد ذلك إلى العلن وباحت بالكثير من الأسرار حول علاقتها بالنجم السوري مؤكدةً أنه لا يهتم أبداً بابنه.
ومن جهته التزم قصي بالصمت ولم يصدر أي بيان أو تعليق حول هذه الخلافات، وبعدها هدأت الأمور بينهما ولم تخرج مديحة مجدداً ولم تكشف عن صلح أو تسوية بينهما.

 

إقرأ أيضاً: يارا.. أول مغنية لبنانية تحقق هذا الإنجاز