بعد أن تصدر خبر انفصالهما عناوين المواقع الإلكترونية وصفحات مواقع التواصل الاجتماعي، خرج الثنائي الأكثر شهرة جينيفر لوبيز وأليكس رودريغيز عن صمتهما في بيان مشترك لرويترز أوضحا من خلاله حقيقة انفصالهما. وأوضحت نجمة هوليوود ولاعب كرة البيسبول أنهما يعملان سوياً على إصلاح بعض الأمور العالقة بينهما، موضحين أن كل التقارير التي تحدثت حول انفصالهما غير دقيقة ومبالغ فيها إلى حدّ كبير. وأكد الثنائي في بيانهما أنهما يقاتلان للبقاء معاً ولإصلاح علاقتهما. ولفت مصدر مقرب من لوبيز ورودريغيز لمجلة بيبول أنهما لم ينفصلا رسمياً لكنهما مرّا في وقت عصيب وتحدثا في ذلك. وأضاف المصدر أن لوبيز توجد حالياً في جمهورية الدومينيكان أمّا رودريغيز فيوجد في ميامي، لذلك من الصعب عليهما أن يتقابلا.

وفي وقت سابق كشفت صحيفة ديلي ميل" البريطانية نقلاً عن مصدر مقرب من رودريغيز أن انفصل الثنائي في صباح يوم الجمعة 12 مارس.
ونزل الخبر كالصاعقة على معجبي الثنائي خاصةً لأنه انتشر بعد أسبوع فقط من قضاء لوبيز ورودريغيز عطلة رومانسية في جمهورية الدومينيكان بينما كانت جينيفر تصور فيلمها الجديد "شوت ان ويدينغ".
يذكر أن الثنائي بدآ المواعدة في أوائل عام 2017 وأعلنا خطوبتهما في مارس من عام 2019. وخلال عام 2020 قام الثنائي بشراء منزل فخم بقيمة 40 مليون دولار في ميامي بولاية فلوريدا جنوب شرق الولايات المتحدة.

 

إقرأ أيضاً: شعر أحمر ودراجة نارية.. النجمة روجينا تكشف عن تفاصيل شخصية بنت السلطان