علاقة استثنائية تربط بين دار Van Cleef & Arpels ومنطقة الشرق الأوسط، فها هي تخص متاجرها في الشرق الأسط بإصدارات جديدة من مجموعة «بيرليه» الرائعة، قبل شهرين من إطلاقها عالمياً، وذلك إيذاناً واحتفالاً بقرب حلول شهر رمضان المبارك.

ستة إبداعات متألقة وراقية تعرضها الدار حصرياً لعملائها في الشرق الأوسط، قبل شهرين من الإصدار العالمي الرسمي، اعتباراً من الأول من أبريل الجاري. يمكن تنسيق هذه الإبداعات جنباً إلى جنب مع روائع بيرليه الأخرى، مما يوفر خيارات ساحرة لا حصر لها، لابتكار أسلوبك الفريد في التزين بالمجوهرات. 

تتميز أساور «بيرليه سويت» الثلاثة ذات البرسيم الناعم، إلى جانب العديد من الخواتم، بزخارف متلألئة من الذهب بألوان مختلفة، لتجسد أسلوب دار Van Cleef & Arpels. مجوهرات رفيعة الجمال تضيء البشرة، وتكشف عن رهافة دقيقة أو تتلألأ بضوء نقي ونظيف، فتتناوب ظلال الذهب المختلفة للتعبير عن أي أمنية، وتكون مصدر إلهام لتنسيقات لا حصر لها.

لمحة تاريخية 

ولدت مجموعة «بيرليه» عام 2008، واستلهمت تصميمها الجمالي ومهاراتها الفنية من تاريخ دار Van Cleef & Arpels. من خلال إبراز الأحجار والزخارف في إبداعات الدار منذ عشرينيات القرن الماضي، ازدهرت الخرزات الذهبية بشكل أكبر اعتباراً من عام 1948، وازداد عددها وانتقلت أبعادها إلى موضة العقود والأساور والخواتم والساعات.

اقرأ أيضاً:  الغاليريا وجهتك المثالية لتسوق أجمل الإطلالات لربيع وصيف 2021
 

ابتداءً من عام 1963، وهي فترة تتميز بأشكال مرنة وسلسة، اكتسبت الخرزات الذهبية جودة عالية وتم إدراجها في مجموعة «تويست». وعند ظهورها في صفوف مستقيمة أو تركيبات ملتوية، تعمل على إبراز اللؤلؤ وأحجار الزينة. في عام 1968، تم دمج هذه الكريات المتلألئة في مجموعة آلامبرا، مما أدى إلى تعزيز عزر الحظ السعيد مع محيط ذهبي. اليوم، تحيي Van Cleef & Arpels مع «بيرليه»، مجموعات مبهجة وأنثوية من توقيع بيرليه، وهي: بيرليه دياموندز، بيرليه كلوفرز، بيرليه كولور، وبيرليه بيرلز أوف غولد.