تتلقى المغنية والممثلة الشهيرة جينفر لوبيز الكثير من الدعم والمواساة بعد انفصالها عن خطيبها أليكس رودريغيز بعدما كانا يخططان للزفاف، ولكن جرى تأجيله أكثر من مرة بسبب جائحة كورونا.

وأكدت العديد من الصحف أن لوبيز تعتمد في الوقت الحالي على صديقها المقرب وزوجها السابق المغني الأميركي مارك أنتوني الذي يدعمها ويساندها بعد انفصالها عن رودريغيز.

وكانت لوبيز متزوجةً من أنتوني في الفترة ما بين عامي 2004 و2014 وهو والد توأمها إيمي ماريبيل مونيز وماكسيميليان ديفيد مونيز، وبعد انفصالهما ظل الثنائي يتمتعان بعلاقة صداقة وود، حيث ترتاح لوبيز كثيراً بوجود أنتوني مع أطفالهما أثناء السفر للخارج لتصوير أعمالها.

وتعتمد لوبيز في الوقت الحالي على أسرتها وأصدقائها المقربين لتخطي أزمة انفصالها وهي الآن موجودة في جمهورية الدومينيكان لتصوير فيلمها الجديد، حيث زارها أطفالها وجعلوها تشعر بالسعادة لانضمامهم إليها هناك.

يذكر أن لوبيز لديها سجل حافل بالزواج والارتباطات العاطفية، إذ ارتبطت المغنية الشهيرة طوال حياتها بـ10 رجال من المشاهير، ولكنها تزوجت ثلاث مرات٬ الأولى من والد أطفالها مارك أنتوني ثم من الممثل الأميركي كريس جاد وانتهى الزواج بعد مرور عامين، بعدها تزوجت من الممثل الكوبي أوجاني نوا لمدة عام واحد.