بمناسبة عيد الأضحى المبارك، تقدّم دار "فان كليف أند آربلز" فرصةً مميزة لاستكشاف مجموعة بيرليه Perlée الخالدة والمرحة، وتعزيز إمكانات المزج والمطابقة؛ للحصول على أروع التوليفات المتألقة.
وتشكل إبداعات "بيرليه" الجديدة من "فان كليف أند آربلز" هدايا استثنائية، إذ تعكس تراث الدار العميق ودرايتها الحرفية وأناقتها. وفي فترة العيد، يحلو الاحتفال بروح التناغم التي تجمع بين الناس، وهو شعور غالباً تجسّده دار "فان كليف أند آربلز" في إبداعاتها الآسرة والفريدة من نوعها. أما حليات بيرليه "Perlée" الزخرفية أي اللآلئ الذهبية، فهي تعبر عن الأنوثة والنظرة الإيجابية للحياة، فتشكل الهدية المثالية لكل امرأة بمناسبة عيد الأضحى هذا العام.
حافظت دار "فان كليف أند آربلز" على روح الفرح والتألق؛ فقدّمت رسالة تناغم مع ستة إبداعات برّاقة وراقية من مجموعة بيرليه Perlée الخاصة بهدايا عيد الأضحى، والتي تضم ثلاثة أساور بيرليه سويت كلوفرز Perlée Sweet Clovers، وعدة خواتم. وهي إبداعات سرمدية ترتقي بأي مناسبة خاصة، وتجسد الأناقة والأساليب المختلفة بتصاميمها الرقيقة والمصقولة بعناية فائقة.
وتتوفّر هذه الإبداعات بالذهب الوردي والأبيض والأصفر؛ فتستكمل الخطوط الدائرية الجمالية للمجموعة، فهذه الإبداعات الجديدة تذكّر بجماليات تصاميم بيرليه كلوفرز Perlée Clovers الأساسية، لكن مع لمسة ناعمة مفعمة بالرقي، يحدها شريط من اللآلئ الذهبية. وللمرة الأولى، يتم تعزيز الشريط البرّاق مع عشر حلي زخرفية بشكل البرسيم على السوار، وخمس مماثلة على الخاتم، تمتزج بدقة مع هذه المنحوتة لتخلق تلاعباً براقاً مضيئاً. ويمكن ارتداؤها في توليفات من سوارين أو ثلاثة أساور، تدور حول المعصم في رقصة رشيقة، بينما يتبع الخاتم حركات اليد ببريق خافت. فتفرح العين بين انحناءات اللآلئ الذهبية وبريق الماس.
أضيفوا لمسة خاصة مع بيرليه "Perlée"
يمكن دمج إبداعات بيرليه سويت كلوفرز Perlée Sweet Clovers الجديدة مع إبداعات بيرليه "Perlée" الأخرى في توليفات تضفي لمسة فريدة وشخصية على كل إطلالة. حيث يسطع بريقها المرح مع مختلف ألوان مجموعة خواتم وأساور بيرليه بيرلز أوف غولد Perlée Pearls of Gold، سواء بالذهب الأصفر أو الأبيض أو الوردي، ويزهر بتألق مرح. ولتنوّع أكثر، يمكن مزج الإبداعات الجديدة مع الإبداعات المتلألئة من بيرليه دايمُندز Perlée Diamonds لأسلوب مشرق في النهار أو الليل.
وتحمل تصاميم "بيرليه"، في طياتها، إرثاً من التميز والبراعة الحرفية، يعود إلى أكثر من 100 عام، سواء في أشكالها الرقيقة الناعمة وألوانها النابضة بالحياة، أو في بريقها الزاهي وجمالياتها الشاعرية.
ولا شك أن المجموعة تجسّد قيم عيد الأضحى، فتحيي الصفات والسمات التي تبحث عنها المرأة، والتي تنعكس عبر الذهب البراق، وتذكّر النساء بروح الوحدة والتآزر والإيجابية والحب، فتشكّل الهدية المثلى لهذه المناسبة.