وجهت الفاشينيستا السعودية، مودل روز، مجموعة من الرسائل القوية والتحفيزية لنفسها، موضحة أنها ترى نفسها امرأة قوية ومستقلة، ولا تسعى سوى للاستقرار فقط في حياتها الشخصية.
وقالت روز، عبر حسابها على "إنستغرام": "أنا ملكة، أنا امرأة ذات قوة واستقلالية وذكاء، أقدر الحقيقة والانتماء، وأحب دون شروط ولا يجب مقارنتي بأحد، ولست خياراً ثانياً لأحد، أعرف قيمتي وأعرف أنني أستحق الحب والاستقرار لا أكثر ولا أقل".
وحرص الجمهور على دعم مودل روز في قضيتها ضد زوجها الذي أقامت ضده دعوى خلع منذ قرابة 10 أشهر، وحتى الآن لم يصدر فيها حكم قضائي نافذ.
وسبق أن هدد رجل الأعمال السعودي محمد الحمود، طليقته الفاشينيستا السعودية مودل روز، بسحب الجنسية الأميركية منها، بعدما ساعدها في الحصول عليها، وفق قوله.
وقال الحمود، في منشور كتبه عبر "سناب شات"، إنه تعرض للظلم والجحود من قبل طليقته روز، التي قام بمساعدتها للوصول إلى الشهرة والنجاح، موضحاً: "التجربة التي مررت بها مليئة بالظلم والجحود، من شخص صنعته بعدما كان لا يستطيع الابتعاد عن الشارع القريب من منزلهم".
وكشف تفاصيل معاناته مع طليقته التي سافر بعيداً عن بلاده من أجلها، مضيفاً: "تغربت ووضعت كل أموالي من أجل أن تكون سعيدة، وفي الأخير يحصل عليها شخص أجنبي بكل سهولة".
وأكد أنه لن يتركها لهذا الشخص الأجنبي، قائلاً: "لا وألف لا.. لن أكون جسراً حتى يتخطاني ويحصل عليها بسهولة".
وكشف رجل الأعمال السعودي أن مساعدته لمودل روز كانت من أجل أن يثبت للعالم أن بنات السعودية يمكنهن فعل أي شيء، متابعاً: "الله يشهد علي أني فعلت كل هذا من أجل أن يعلم العالم أن بنات السعودية يقدرن على فعل كل شيء.. وأنا لن أجعل الأجنبي يحصل على كل شيء".
واستكمل في منشور آخر حديثه بشأن علاقته مع مودل روز، حيث وجه لها تهديداً غير مباشر، قال خلاله: "من حصل على الجنسية نستطيع أن نسحبها منه".