خطفت الفاشينيستا الكويتية ومشهورة مواقع التواصل الاجتماعي الدكتورة خلود أنظار جمهورها بإطلالة متشابهة مع ابنتها خلود الصغيرة.

ونشرت خلود، عبر حسابها في "إنستغرام"، صوراً ظهرت فيها برفقة خلود الصغيرة، وكانت ترتدي فستاناً باللون البرتقالي، منقوشاً بالأزهار الملونة الرائعة، وتلك نفس إطلالة خلود الصغيرة.

وغازلت الفاشينيستا ابنتها في تعليقٍ، قائلةً: "هي أقرب روح لقلبي، هي كل أشيائي". 

وتابعت: "ما هو جدولكم بالإجازة؟، ماذا سوف تفعلون بها؟، وأين سوف تذهبون؟ واللي مسافرين أخبروني أنتم في أي بلد". 

 

ونالت إطلالة الفاشينيستا الكويتية إعجاباً واسعاً من متابعيها، حيث قال بعضهم: "ما شاء الله، ربي يحفظكم"، "أحلى أم وبتها، الله يحميكم"، "الفساتين كتير حلوة، ما شاء الله تجننوا"، "في وصفكم، يعجز ويحتار فكري، فديت هذا الجمال". 

وكانت الدكتورة خلود قد تغزَّلت بنفسها عند مرورها بسيارتها في شوارع الكويت، ورأت صورها على لوحات الدعاية والإعلانات للإعلان عن عروض عيادتها، موضحةً مدى حبها لنفسها. 

وعندما رأت صورها تغزّلت بجمالها ومهارتها، مُعبِّرة عن سعادتها الشديدة بهذا الأمر، وعلَّقت: "شكثر أحبني لو ما كنت أنا أنا كان تمنيت إني أكون نفسي". 

وسابقاً، أطلَّت الدكتورة خلود على متابعيها في "سناب شات"، وهي ترتدي ساعة يد أثارت بها ضجةً واسعةً كون ثمنها يتخطى المليون ونصف المليون دينار كويتي.

وجاء التفاعل مع ساعة الدكتورة خلود؛ كونها تُشبه الساعة نفسها التي قام الناشط الكويتي ومشهور مواقع التواصل الاجتماعي يعقوب بوشهري بإهدائها لزوجته خبيرة التجميل السعودية فاطمة الأنصاري، وعُرفت بأنَّها "باهظة الثمن". 

وظهرت الدكتورة خلود بتلك الساعة أثناء حديثها مع متابعيها عن جرعتها الأولى بلقاح كورونا، والتي تلقتها، مؤكدةً أنّها قلقة بشأن الجرعة وأعراضها، خاصةً أنها أُصيبت قبل فترة بفيروس كورونا.