أطلت الفاشينيستا الكويتية ومدونة الموضة العربية، الدكتورة خلود، على متابعيها من خلال موقع "إنستغرام"، في أول بث مباشر لها بعد خضوعها لعملية جراحية كبيرة قبل فترة، حيث استدعت حالتها الصحية المكوث في المستشفى لعدة أيام.
 وبدت الدكتورة خلود بصحة جيدة وتحسن عن الأيام الماضية، وتحدثت مع متابعيها عن عدة أمور، منها علاقتها بأهلها وأهل زوجها، أمين الغباشي، مؤكدة أنها علاقة طيبة، ودائماً يتبادلون الزيارات كما كانت والدة زوجها تزورها يوم أمس، ووالدتها معها دائماً وقريبة منها تزورهم ويزورونها.
 وتحدثت عن عملية "بالون المعدة"، مبينة أنها قبل ست سنوات قررت خسارة وزنها عن طريق عمل بالون المعدة، الذي يتم تناوله عن طريق الفم، لكن بعد الاستعداد والحجز لم تستطع تناوله، الأمر الذي أدى إلى تلف المادة الجيلاتينية المحيطة بالبالون، وبالتالي لم تخضع لها.

 وأشارت إلى الطريقة التي تحافظ بها على وزنها بعد العملية الجراحية التي خضعت لها مؤخراً، وهي تخفيف الأكل بشكل كبير، والاقتصار على السلطات والمشويات فقط، وذلك لئلا يضيع جهدها.
 كما تحدثت عن عدة أشياء أخرى، منها أنها لا تفكر أبدا في إجراء عملية تجميل أخرى في الأنف، لأنها وصلت للشكل الذي تريد وراضية عنه تمام الرضا لأنه في الحقيقة أجمل من التصوير.
 أما عن البلد الذي تود زيارته وعمل رحلة سياحية له، فقالت إنها تود السفر إلى هولندا، وذلك بعد الحصول على تطعيم "كورونا"، لتستطيع السفر إلى أي مكان في العالم.
 واختارت اسم "ديانا" لتطلقه على ابنتها في حال أنجبت ابنه رابعة، بسبب حبها الشديد للأميرة ديانا، كما أنها أطلقت عطراً يحمل اسمها عليه "ليدي ديانا".
 وكانت الدكتورة خلود قد تركت تعليقاً على صورة نشرتها عبر حسابها في "إنستغرام"، قالت فيه إنّ العملية استغرقت 8 ساعات، موضحةً أنَّها تعبت كثيراً، لكن عندما رأت أولادها خفّت آلامها.
 وظهرت الدكتورة خلود في الصورة، وهي مستلقية على سرير الشفاء، وبدا أنّها غادرت للتو غرفة العمليات الجراحية، وكان حولها أطفالها، مبنيّةً أنَّها حرصت على طمأنة الجمهور عليها.