تتمتع الفنانة المصرية، رانيا يوسف، بجماهيرية عريضة في مصر والوطن العربي، حيث تحظى بقبول بين الجمهور عند ظهورها أمامهم، متمنين التقاط صور تذكارية معها، وإزاء ذلك تعرضت لموقف محرج من أحد معجبيها بسبب صورة، عندما أصر على التقاط صورة معها عند حضورها إحدى الحفلات؛ حيث تتبعها حتى "الحمام" لالتقاط الصورة، الأمر الذي وضعها في موقف محرج.

وروت رانيا يوسف، في مقطع فيديو، شاركته عبر خاصية "ستوري" في حسابها على "إنستغرام"، وكان من إحدى المقابلات أكثر الأفعال التي وصفتها بالجنونية، وهي ممارستها رياضة القفز بالمظلات من الطائرة، مضيفة أن آخر مرة بكت فيها كانت عند وفاة الفنان سمير غانم.

ولفتت إلى أنها ليست امرأة غيورة، بل تخاف فقط على الأشخاص الذين تحبهم، لكن تتوقف غيرتها على مدى حبها للرجل مع احتفاظها بلطفها، كون غيرتها ليست مؤذية.

وأثناء تجاوبها مع الأسئلة، أكدت أنها لا تريد تغيير أي شيء بمظهرها، غير أنها تود لو أن شعرها يعود إلى طوله وكثافته التي كان عليها وهي صغيرة.

وعن إمكانية استغنائها عن الهاتف لفترة طويلة، قالت رانيا يوسف إنه لا يعني لها شيئاً، وتستطيع الاستغناء عنه بسهولة، طالما أنها مطمئنة على والديها وشقيقها وبناتها، لأنها امرأة هادئة بطبيعتها لا تحب الإزعاج.

إقرأ أيضاً:  اختيار مي عمر ضمن لجنة تحكيم مهرجان سينمائي بالمغرب.. يثير اعتراضات
 

وعقبت بأنها لو بقي في حياتها يوم واحد، فإن الأمر الوحيد الذي ستفعله، هو أن تأخذ ابنتيها في "حضنها"، ولا تتوقف عن تقبيلهما، وإمدادهما بالحب والحنان.

وقبل أيام، كشفت الفنانة المصرية، رانيا يوسف، العديد من الأسرار الخاصة بحياتها الشخصية، حيث اعترفت بأنها "نادمة" على قرار الزواج للمرتين للثانية والثالثة، معتبرة أن ذلك القرار هو أكثر قرار ندمت عليه، وتابعت أن مفهوم الزواج لديها اختلف من سن العشرينات للفترة الحالية، لدرجة أنه أصبح من الصعب أن تتخذ خطوة الزواج مجدداً.

وأوضحت يوسف أن أكثر الصفات التي تكرهها في الرجل: "البخل، والخيانة، وعدم المسؤولية والتقدير"، مردفة: "إحنا اتربينا غلط، وبنفهم الجواز غلط، وبنفهم العلاقات غلط.. وبالتالي بنقرر غلط، وبندفع الثمن في الآخر".