"نساء لا يعرف العمر طريقهن".. تنطبق هذه المقولة على عدد من النجمات ووالدتهن، اللاتي لم يستطع التقدم في العمر أن يترك أثراً على وجوههن، بل بالعكس هناك من يزددن جمالاً وشباباً، رغم أنهن أصبحن جدات، ما يصيب متابعي "السوشيال ميديا" بحالة من الذهول، عند قيامهم بإجراء مقارنة بين أشكالهن وأشكال الجدات المتعارف عليهن عند الأغلبية في المجتمع.
وتأتي النجمة اللبنانية هيفاء وهبي على رأس قائمة النجمات اللاتي تسببن في إصابة جمهورهن بصدمة كبيرة، عندما علموا بأنها جدة لطفلتين من ابنتها زينب فياض، حيث إن هناك عدداً كبيراً من متابعيها على "السوشيال ميديا" رفضوا تصديق هذا الأمر في البداية، إلا بعد أن صرحت النجمة بنفسها بهذا الأمر.
وتأتي النجمة المصرية غادة عبدالرازق على رأس القائمة، أيضاً، فهي جدة لابنتي ابنتها "روتانا"، ودائماً ما تظهر وكأنها في زهرة الشباب، إذ لم يؤثر عليها عمراً أو غيره، وهو ما يجري رصده في السطور التالية؛

هيفاء وهبي
من الواضح أن الجمال والشباب متوارثان في عائلة هيفاء وهبي، فمنذ أيام شاركت النجمة اللبنانية جمهورها صوراً من خطوبة شقيقتها، عبر حسابها في "إنستغرام"، وهي بصحبة والدتها، التي ظهرت كأنها شقيقتها، خاصةً أن ملامحها شبابية، وخالية من الشيخوخة. 

 

 

نانسي عجرم
أما النجمة اللبنانية نانسي عجرم، المعروفة بجمالها وملامحها وبراءتها، فهي أيضاً أبهرت الجميع باحتفاظ والدتها بشبابها ورشاقتها، رغم من كونها جدة منذ سنوات طويلة، فإنها مازالت بكامل أناقتها وجمالها، كأنها امرأة في الثلاثينات من عمرها.

 

 

إلهام الفضالة
تعتبر النجمة الكويتية إلهام الفضالة من أكثر النجمات اللاتي نجحن في تحدي أعمارهن، وإثبات أن الجدة من الممكن أن تكون بكامل لياقتها وجمالها، بل بالعكس عند المقارنة بين صورها وشكلها في بداية عمرها والآن، سنلاحظ أنها ازدادت جمالاً ورشاقة، ما جعلها تبدو كأنها في زهرة شبابها، وليست جدة لطفلين.

 

غادة عبدالرازق
أما النجمة المصرية غادة عبدالرازق، فقد أذهلت الجميع بقدرتها على تحدي التقدم في العمر، خاصةً أن قوامها الممشوق وبشرتها الخالية من علامات الشيخوخة، يضيفان عليها المزيد من الحيوية والشباب، كأنها في الثلاثينات من عمرها، وليست جدة لطفلتين من ابنتها الوحيدة "روتانا" منذ سنوات طويلة. 

 

 

كندة علوش
تحرص النجمة كندة علوش على مشاركة متابعيها على "السوشال ميديا"، مجموعة من الصور التي تجمعها بوالداتها، التي أثنى الجميع على جمالها، موضحين أنها أقرب إلى أن تكون شقيقتها وليست والدتها، نظراً للتقارب الكبير بين ملامحهما، واحتفاظ الأخيرة بشبابها وحيويتها.