أسوأ شيء يمكن أن يحدث لمغنٍ هو فقدان صوته، سواء من خلال الإصابة، أو بسبب حالة طبية، أو إجهاد بالحبال الصوتية، فإن فقدان القدرة على الغناء يمكن أن تكون له عواقب جسدية ونفسية وخيمة على المغني، ناهيك عن الخسارة المادية المحتملة.

وفي التقرير التالي، نرصد أبرز المغنين أو الموسيقيين، الذين فقدوا صوتهم الغنائي في مرحلة ما من حياتهم المهنية.

ستيفن تايلر 

أصيب بانفجار وعاء دموي في أحباله الصوتية، عندما كانت الفرقة تحيي حفلاً موسيقياً في عام 2006، وتم لاحقاً علاج التمزق بنجاح بواسطة الليزر، لكنه أدى إلى إلغاء جولته في أميركا الشمالية.

مايلي سايروس 

اضطرت مايلي سايروس إلى إجراء جراحة في أحبالها الصوتية، بعد دخولها المستشفى بسبب التهاب اللوزتين أواخر عام 2019، قيل لها إنها اضطرت إلى الصمت لعدة أسابيع كجزء من عملية التعافي.

سام سميث 

اختار سام سميث نفس جراح أديل لإجراء عملية تصحيح للأوعية الدموية غير المستقرة في الحبال الصوتية، كانت العملية في عام 2015 ناجحة لكنها أبعدت المغني الإنجليزي عن الميكروفون لأشهر.

أديل 

في عام 2011، أجرت المغنية وكاتبة الأغاني الإنجليزية أديل عملية جراحة في أحبالها الصوتية، مما تسبب في إلغاء جولة موسيقية.

سيلين ديون 

أُجبرت سيلين ديون على الانسحاب من إقامتها في حفل لاس فيغاس 2012، لمدة أربعة أشهر، بعد معاناتها من التهاب الحبال الصوتية، وتم تشخيص حالتها بإصابتها بعدوى فيروسية.

ماريا كاري 

أكدت ماريا كاري أنها كانت تعاني من عقيدات على الأحبال الصوتية منذ الطفولة، ويمكن أن يؤثر الإرهاق والحرمان من النوم في بعض الأحيان على جودة إمكانياتها الصوتية بسبب تلك الإصابة، ما يؤدي في بعض الأحيان إلى توقفها عن الغناء.

جاستن تمبرليك 

بعد جراحة في العقيدات الصوتية عام 2005، اكتشف جاستن تيمبرليك أنه يتمتع بكل شيء، لكنه استمر في المعاناة من مشاكل طويلة المدى مع صوته، واضطر إلى إلغاء سلسلة من الحفلات الموسيقية في عام 2018.

بيونسيه

نصح الأطباء بيونسي بتقليص ظهورها بعد معاناتها من الإرهاق والجفاف، وهي مشكلة صحية لكامل الجسم، كانت تؤثر في أدائها الصوتي.