تجسد "لورو بيانا" الأناقة الإيطالية البسيطة بأسلوب فريد، ومن القطع الاستثنائية المميزة، التي أطلقتها الدار في عالم الإكسسوارات قبعة البيسبول الرياضية والعصرية، الكلاسيكية والأنيقة؛ التي توحد أشخاصاً وميادين بعيدة عن بعضها في الظاهر. وهي، أيضاً، رمز لدار جعلت الأناقة البعيدة عن التكلف بصمة تميزها في العالم أجمع.

على غرار القبعات الأخرى المزودة بواقيات تضمن الحماية للوجه أو تزيّنه، شكلت في ما مضى جزءاً من الأزياء الموحدة، قبل أن تدخل مجال الموضة الرائجة في الستينات، فإن قبعة البيسبول تخفي النظرة تارةً، وتبرزها طوراً، وفيها روح كل منا، وهي بالتالي تعبير عن رومانسية حديثة.

وابتُكرت قبعة البيسبول من "لورو بيانا" في بورغوسيشيا عام 2005، لترافق جاكيت Horsey في فعاليات الفروسية، ليتم ارتداؤها من قبل الرياضيين خلال سباقات القوارب، أو مباريات الغولف. وبهذه القطعة، تنتقل الخبرة التي ميزت الدار على مدى ستة أجيال إلى مجال الملابس الرياضية، وتنعكس من خلال تصميمها المتقن وتفاصيلها الدقيقة والمواد المختارة التي صنعت منها. وقد حولها تميز أسلوبها وطابعها المبتكر، بالإضافة إلى فائدتها وما توفره من راحة، إلى قطعة مميزة عابرة للاتجاهات والأجيال وأنواع الجنس المختلفة.

وقد صُنعت قبعة البيسبول المؤلفة من ستة أقسام من "لورو بيانا" من تشكيلة مختارة من الأنسجة الفاخرة والمميزة من الدار، والتي تضفي عليها ملمساً فريداً. وتتضمن الموديلات المتعددة التصميم الكلاسيكي القابل للطي، المصنوع من الألياف الدقيقة Wind المعالجة بنظام Storm System، الذي ابتُكر عام 1994، لتحويل أفخر المواد إلى أنسجة مقاومة للماء والرياح. وتتوفر منها، أيضاً، إصدارات مصنوعة من الكشمير، والكشمير من صوف صغار الماعز، وصوف الفيكونا، والكشمير المخملي، وجميعها معالجة بنظام Storm System، ومبطنة بفلانيل الصوف والكشمير، وتتسم بمقدمة انسيابية تعكس جوهر خبرة العلامة. وتقدم دار الأزياء، أيضاً، قبعة بيسبول من جيرسي الكشمير بحبكة صغيرة شبيهة بحبكة اللباد، تضفي عليها ملمساً فائق النعومة. ولا شك في أنها ستلفتك من خلال تعدد استعمالات الجيرسي الممزوج بأجود أنواع الخيوط، ليضمن لك ملبساً مريحاً جداً بمواصفات فريدة.