أحدثت الإعلامية المصرية مي حلمي، ضجة عارمة بين الجمهور في مواقع التواصل الاجتماعي، حتى أن اسمها أخذ حيزاً كبيراً من الاهتمام في ظل الحديث عن خطيبها بشكل رسمي، في إشارة إلى أنها أصبحت في حكم المخطوبة دون الكشف عن هويته.
وفي التفاصيل قالت مي حلمي، بشأن ارتباطها، من خلال خاصية "الستوري"، عبر حسابها في "إنستغرام"، وفق ما ورد إليها في سؤال من أحد متابعيها جاء فيه: "أكتر حاجة بتخليكي سعيدة"، لترد بأنها تكون في قمة سعادتها عندما تكون في نزهة ترفيهية مع خطيبها.

وأجابت مي حلمي، نصاً قائلة: "لما خطيبي بيفسحني على يخت بس بقاله شهرين ماودانيش بيقول الجو تلج"، وهو ما أثار تساؤلات بشأن خطوبتها بشكل رسمي، ليدور حديث عن سبب عدم إعلانها ذلك بشكل مباشر للجمهور الذي دائماً ما يدعمها.
ويعد هذا الحديث هو الأول للإعلامية مي حلمي، التي أعلنت في وقت سابق أنها تعيش قصة حب، لكنها ترفض الإفصاح عن أي تفاصيل خاصة بشخصية العريس، مشيرة إلى أنها تستعد لتكوين أسرة وأبناء في الفترة المقبلة.
واستمر الجدل بين الجمهور في مواقع التواصل الاجتماعي متهمين إياها بالسعي نحو تصدر الترند بعدما ربطوا حديثها هذا مع إعلان زوجها السابق الفنان محمد رشاد، عن قرب زواجه ونشره صورته مع خطيبته، التي خطفت الأضواء بشكل كبير منذ أيام قليلة.
وكانت قد قالت مي حلمي، في مقابلة تلفزيونية عبر برنامج "خلينا نحكي"، الذي يعرض عبر قناة "الآن"،
إنها تستعد للزواج خلال الفترة المقبلة، متابعة: "قريب هيكون ليا بيت وحياة عائلية سعيدة"، وذلك في تأكيد منها أنها مرتبطة وتستعد للزواج رغم أنها لم تكشف عن هوية عريسها أو موعد الزواج.